استهلت الأسواق العالمية تداولات هذا الأسبوع على هدوء نسبي مع استمرار العطلات في اغلب البنوك المركزية على الصعيد العالمي بسبب يوم الفصح متتبعة أجازة الجمعة بمناسبة يوم الجمعة العظيمة. إلا أن هذا الأسبوع فيه العديد من الأحداث الاقتصادية الهامة يترأسها اجتماعي بنك كندا وبنك اليابان للإعلان عن سياستها النقدية.
تشهد الأسواق المالية حالة من التذبذب الكبير والتباين في الآراء حول مستقبل الاقتصاد العالمي مع التفشّي الكبير لجائحة فيروس كورونا المستجد. ويرى البعض بأن خطط التحفيز التي قدّمتها الحكومات حول العالم بتريليونات من الدولارات سوف تكون سبباً لتقليل تأثّر الاقتصاد العالمي بالانتشار، وأن نرى تعافٍ سريع فيه خلال الأشهر المقبلة. لكن، يرى البعض الآخر بأن تسارع انتشار فيروس كورونا حول العام يدل على أن الطريق ما تزال طويلة قبل أن نرى تراجعاً في انتشاره.
أعلن بنك الصين الشعبي صباح اليوم عن حزمة جديدة من التدابير التحفيزية والتي تتضمن خفض معدلات الفائدة على الودائع الريبو من نسبة 2.4% إلى 2.2%.
ارتفعت حالات الإصابة بفيروس كورونا حول العالم بأكثر من 660 ألف حالة حتى هذا اليوم الأحد، ونلاحظ بأن الانتشار تسارع خلال الفترة الماضية، وزاد عدد الإصابات عن 125 ألف إصابة في الولايات المتحدّة، ونجد بأن الانتشار في أوروبا أيضاً يرتفع بشكل متسارع. ويؤثّر فيروس كورونا على الاقتصاد العالمي بشكل شديد، بل وقد دفعه نحو انكماش اقتصادي عميق.
ارتفعت حالات الإصابة بفيروس كورونا حول العالم بأكثر من 660 ألف حالة حتى هذا اليوم الأحد، ونلاحظ بأن الانتشار تسارع خلال الفترة الماضية، وزاد عدد الإصابات عن 125 ألف إصابة في الولايات المتحدّة، ونجد بأن الانتشار في أوروبا أيضاً يرتفع بشكل متسارع. ويؤثّر فيروس كورونا على الاقتصاد العالمي بشكل شديد، بل وقد دفعه نحو انكماش اقتصادي عميق.
ارتفعت حالات الإصابة بفيروس كورونا حول العالم بأكثر من 660 ألف حالة حتى هذا اليوم الأحد، ونلاحظ بأن الانتشار تسارع خلال الفترة الماضية، وزاد عدد الإصابات عن 125 ألف إصابة في الولايات المتحدّة، ونجد بأن الانتشار في أوروبا أيضاً يرتفع بشكل متسارع. ويؤثّر فيروس كورونا على الاقتصاد العالمي بشكل شديد، بل وقد دفعه نحو انكماش اقتصادي عميق.
بدأنا هذا الأسبوع بقرار مفاجئ للفيدرالي الأمريكي قام به بإعلان برامج تحفيز اقتصادية ضخمة غير مسبوقة، إلى جانب خطط لحماية الشركات الصغيرة والمتوسطة لضمان استمرارها وعدم انهيارها مع استمرار تفشّي فيروس كورونا. وأعلن الفيدرالي الأمريكي عن برنامج شراء للأصول والسندات بسقف مفتوح، من أجل محاولة تقليص تأثير فيروس كورونا على الاقتصاد الأمريكي.
بدأنا هذا الأسبوع بقرار مفاجئ للفيدرالي الأمريكي قام به بإعلان برامج تحفيز اقتصادية ضخمة غير مسبوقة، إلى جانب خطط لحماية الشركات الصغيرة والمتوسطة لضمان استمرارها وعدم انهيارها مع استمرار تفشّي فيروس كورونا. وأعلن الفيدرالي الأمريكي عن برنامج شراء للأصول والسندات بسقف مفتوح، من أجل محاولة تقليص تأثير فيروس كورونا على الاقتصاد الأمريكي.
شهدت الأسواق المالية أداءً إيجابي جداً، بعدما تم الإعلان عن موافقة الكونغرس الأمريكي على خطّة تحفيز اقتصادية قياسية مقدارها 2 ترليون دولار أمريكي. كما كان لقرار الفيدرالي الأمريكي الاستثنائي بتقديم تحفيزات اقتصادية من خلال برنامج شراء للأصول والسندات بقيم لا نهائية أثر إيجابي على الأسواق
يمكن للاسعار أعلاه ان تكون متأخرة بخمسة ثواني و تخضع لشروط و أحكام الموقع. الأسعار أعلاه إرشادية فقط
© 2022 Equiti جميع الحقوق محفوظة